نعناعه
نعناعه
معلومات جديدة ومهمة جداً جداً ..بصراحه حنا مهملين في حكاية التعامل مع الجوال ..لكن انشاء الله بعد ما قريت هالموضوع وهالنصائح راح انتبه ..
مشكورة يا عزيزتي بدر البدور..وجزاكِ الله الف خير
اللبنانيه
اللبنانيه
PILOT PILOT :
الهاتف النقال يؤثر على الكلى والأعضاء التناسلية لندن - قدس برس في 28 مايو / أصدرت الجمعية الطبية البريطانية عدة تحذيرات من التأثيرات السلبية للهواتف النقالة وخاصة المستخدمة لتبادل نصوص الرسائل الإلكترونية على الأعضاء التناسلية وأعضاء الجسم الأخرى. وكانت الجمعية قد أكدت على اتباع تعليمات معينة كضرورة تحديد فترة استخدام الهاتف النقال وإغلاقه في حالة عدم الاستعمال وذلك لتقليل الأضرار المحتملة للموجات المنطلقة منه. وطالب الباحثون بإجراء دراسة مستفيضة للمخاطر المترتبة على استخدام الأجهزة النقالة للمراسلة لا سيما أنها توضع في منطقة الحزام الأمر الذي قد يؤثر سلباً على الأعضاء الداخلية مثل الكليتين والأعضاء التناسلية بسبب الموجات المنطلقة والإشعاعات المنبعثة منها. ووجد الباحثون أن استخدام هذه الأجهزة أكثر شيوعا بين الأطفال مما قد يعرضهم لمخاطر وأضرار أكبر مشيرين إلى أنه قد تم تسجيل أكثر من 900 مليون رسالة أرسلت بالأجهزة النقالة في بريطانيا في شهر يناير من هذا العام. وكانت الجمعية قد وجهت تحذيرات عديدة إلى السائقين للامتناع عن استعمال الهاتف النقال أثناء القيادة إضافة إلى تقليل فترة المكالمات الهاتفية خصوصاً بين الأطفال.
الهاتف النقال يؤثر على الكلى والأعضاء التناسلية لندن - قدس برس في 28 مايو / أصدرت...
تحذير من اشعاع المحمول





الأطفال حذروا أكثر من غيرهم من مخاطر اشعاعات المحمول



قررت ثلاث من كبريات الشركات المصنعة للهواتف المنقولة او المحمولة، او الجوالة كما يسميها البعض، اصدار تحذيرات من الأجهزة التي تصنعها تظهر كمية الإشعاعات التي تصدر منها
ومن المنتظر أن تبين التعليمات، التي ستعلن عنها كل من شركات نوكيا وموتورولا واريكسون، معدلات الإشعاع الصادرة من كل جهاز اثناء عمله في كتيبات ستصدر في وقت لاحق من هذا العام


من المتوقع أن يزداد عدد المستخدمين ليصل إلى مليار شخص خلال الأشهر الستة الأولى من العام المقبل
شركة نوكيا

ويأتي تحرك الشركات الثلاث استجابة لضغوط تعرضت لها من جماعات ضغط تدافع عن مصالح المستهلكين كانت قد أبدت قلقها من احتمال وجود مخاطر صحية وراء استخدام هذه الهواتف التي تطلق كميات من الإشعاع كما هو معروف

إلا أن الشركات ليست بصدد إلصاق تعليمات على الأجهزة تظهر معدلات تلك الإشعاعات، أو على الرزم التي تعبأ بها، بل ستكتفي بإصدار كتيبات تحتوي على بعض التفاصيل حول الموضوع

كما أن الخطوة كانت نتيجة مفاوضات صعبة مع الجهات المختصة بشؤون المستهلك في المفوضية الأوروبية، التي أصرت على الإعلان عن البيانات الخاصة بالإشعاعات التي تتصل بالهواتف المنقولة

وكانت بعض التقارير قد حذرت في وقت سابق من أن الموجات المتأتية من الهواتف المحمولة ربما كان لها تأثير سلبي على مخ الإنسان

بل وذهب احدهم إلى حد رفع دعوى في المحاكم الأمريكية متهما الشركات بالتسبب في ظهور تورم سرطاني في دماغه بسبب استخدام هذه الهواتف

إذاعات صغيرة

وقبل عام تقريبا حذرت دراسة أجريت لصالح الحكومة البريطانية الصغار من الاستخدام المفرط للهواتف الجوالة لكون جماجمهم اقل سمكا وقوة من جماجم البالغين وبالتالي قد يكونون عرضة أكثر لإشعاعاتها

وقدر عدد الهواتف المحمولة في العالم مع نهاية مارس آذار الماضي بنحو 770 مليون جهاز

وتتوقع نوكيا أن يزداد عدد المستخدمين ليصل إلى مليار شخص خلال الأشهر الستة الأولى من العام المقبل

ويعرف العلماء أجهزة الهواتف المحمولة بانها عبارة عن محطات إذاعية فائقة الصغر قادرة على الارسال والالتقاط، وبالتالي فانها تحتاج إلى كمية أكبر من الاشعاعات لتعمل بصورة مرضية وطبيعية
نعناعه
نعناعه
تحذير من اشعاع المحمول الأطفال حذروا أكثر من غيرهم من مخاطر اشعاعات المحمول قررت ثلاث من كبريات الشركات المصنعة للهواتف المنقولة او المحمولة، او الجوالة كما يسميها البعض، اصدار تحذيرات من الأجهزة التي تصنعها تظهر كمية الإشعاعات التي تصدر منها ومن المنتظر أن تبين التعليمات، التي ستعلن عنها كل من شركات نوكيا وموتورولا واريكسون، معدلات الإشعاع الصادرة من كل جهاز اثناء عمله في كتيبات ستصدر في وقت لاحق من هذا العام من المتوقع أن يزداد عدد المستخدمين ليصل إلى مليار شخص خلال الأشهر الستة الأولى من العام المقبل شركة نوكيا ويأتي تحرك الشركات الثلاث استجابة لضغوط تعرضت لها من جماعات ضغط تدافع عن مصالح المستهلكين كانت قد أبدت قلقها من احتمال وجود مخاطر صحية وراء استخدام هذه الهواتف التي تطلق كميات من الإشعاع كما هو معروف إلا أن الشركات ليست بصدد إلصاق تعليمات على الأجهزة تظهر معدلات تلك الإشعاعات، أو على الرزم التي تعبأ بها، بل ستكتفي بإصدار كتيبات تحتوي على بعض التفاصيل حول الموضوع كما أن الخطوة كانت نتيجة مفاوضات صعبة مع الجهات المختصة بشؤون المستهلك في المفوضية الأوروبية، التي أصرت على الإعلان عن البيانات الخاصة بالإشعاعات التي تتصل بالهواتف المنقولة وكانت بعض التقارير قد حذرت في وقت سابق من أن الموجات المتأتية من الهواتف المحمولة ربما كان لها تأثير سلبي على مخ الإنسان بل وذهب احدهم إلى حد رفع دعوى في المحاكم الأمريكية متهما الشركات بالتسبب في ظهور تورم سرطاني في دماغه بسبب استخدام هذه الهواتف إذاعات صغيرة وقبل عام تقريبا حذرت دراسة أجريت لصالح الحكومة البريطانية الصغار من الاستخدام المفرط للهواتف الجوالة لكون جماجمهم اقل سمكا وقوة من جماجم البالغين وبالتالي قد يكونون عرضة أكثر لإشعاعاتها وقدر عدد الهواتف المحمولة في العالم مع نهاية مارس آذار الماضي بنحو 770 مليون جهاز وتتوقع نوكيا أن يزداد عدد المستخدمين ليصل إلى مليار شخص خلال الأشهر الستة الأولى من العام المقبل ويعرف العلماء أجهزة الهواتف المحمولة بانها عبارة عن محطات إذاعية فائقة الصغر قادرة على الارسال والالتقاط، وبالتالي فانها تحتاج إلى كمية أكبر من الاشعاعات لتعمل بصورة مرضية وطبيعية
تحذير من اشعاع المحمول الأطفال حذروا أكثر من غيرهم من مخاطر اشعاعات المحمول ...
يعطيكِ العافية أختي اللبنانية على حرصك ونقلك لنا الأخبار أو بأول...
لكن ما الفائدة والجميع أصبحوا يعتمدون على الهاتف النقال بشكل كبير في حياتهم :confused:
اللبنانيه
اللبنانيه
تحذير من اشعاع المحمول الأطفال حذروا أكثر من غيرهم من مخاطر اشعاعات المحمول قررت ثلاث من كبريات الشركات المصنعة للهواتف المنقولة او المحمولة، او الجوالة كما يسميها البعض، اصدار تحذيرات من الأجهزة التي تصنعها تظهر كمية الإشعاعات التي تصدر منها ومن المنتظر أن تبين التعليمات، التي ستعلن عنها كل من شركات نوكيا وموتورولا واريكسون، معدلات الإشعاع الصادرة من كل جهاز اثناء عمله في كتيبات ستصدر في وقت لاحق من هذا العام من المتوقع أن يزداد عدد المستخدمين ليصل إلى مليار شخص خلال الأشهر الستة الأولى من العام المقبل شركة نوكيا ويأتي تحرك الشركات الثلاث استجابة لضغوط تعرضت لها من جماعات ضغط تدافع عن مصالح المستهلكين كانت قد أبدت قلقها من احتمال وجود مخاطر صحية وراء استخدام هذه الهواتف التي تطلق كميات من الإشعاع كما هو معروف إلا أن الشركات ليست بصدد إلصاق تعليمات على الأجهزة تظهر معدلات تلك الإشعاعات، أو على الرزم التي تعبأ بها، بل ستكتفي بإصدار كتيبات تحتوي على بعض التفاصيل حول الموضوع كما أن الخطوة كانت نتيجة مفاوضات صعبة مع الجهات المختصة بشؤون المستهلك في المفوضية الأوروبية، التي أصرت على الإعلان عن البيانات الخاصة بالإشعاعات التي تتصل بالهواتف المنقولة وكانت بعض التقارير قد حذرت في وقت سابق من أن الموجات المتأتية من الهواتف المحمولة ربما كان لها تأثير سلبي على مخ الإنسان بل وذهب احدهم إلى حد رفع دعوى في المحاكم الأمريكية متهما الشركات بالتسبب في ظهور تورم سرطاني في دماغه بسبب استخدام هذه الهواتف إذاعات صغيرة وقبل عام تقريبا حذرت دراسة أجريت لصالح الحكومة البريطانية الصغار من الاستخدام المفرط للهواتف الجوالة لكون جماجمهم اقل سمكا وقوة من جماجم البالغين وبالتالي قد يكونون عرضة أكثر لإشعاعاتها وقدر عدد الهواتف المحمولة في العالم مع نهاية مارس آذار الماضي بنحو 770 مليون جهاز وتتوقع نوكيا أن يزداد عدد المستخدمين ليصل إلى مليار شخص خلال الأشهر الستة الأولى من العام المقبل ويعرف العلماء أجهزة الهواتف المحمولة بانها عبارة عن محطات إذاعية فائقة الصغر قادرة على الارسال والالتقاط، وبالتالي فانها تحتاج إلى كمية أكبر من الاشعاعات لتعمل بصورة مرضية وطبيعية
تحذير من اشعاع المحمول الأطفال حذروا أكثر من غيرهم من مخاطر اشعاعات المحمول ...
سلام نعناعه
هاي هي المشكله ما حدا بيصدق
وعلى فكره هو الانسان هيك بيكون معتقد بامر ولكن يعمل خلافه
انظري مثلا كل الناس تعتقد بالموت ولكن لا تعمل للأخرة
مع الشكر
سيدة الوسط
سيدة الوسط
حذر باحثون مختصون في دراسة نشرت حديثا، من أن الإشعاعات الصادرة عن الهواتف النقالة قد تثير الحساسية الجلدية وتسبب الالتهابات.

فقد توصل العلماء اليابانيون إلى أول إثبات عملي على أن الموجات القصيرة المنبعثة من أجهزة الهواتف الخلوية تزيد التفاعلات التحسسية التي تصيب الجسم نتيجة تعرضه لحبوب اللقاح أو عث الغبار، سوءاً.

ويعتقد الباحثون في مستشفى يونيتيكا بكيوتو، أن إشعاعات الهاتف الجوال تثير الأنتيجينات والمواد المسببة للحساسية وتنشطها في الدم عند الأشخاص الحساسين.

وسجل الباحثون في مجلة (الأرشيف الدولي للحساسية وعلوم المناعة) حسب (قدس برس)، أن الزيادة الواضحة في مستوى التحسس ترجع بصورة رئيسية إلى استخدام الهاتف الخلوي الذي لوحظ أنه يزيد الأعراض الجلدية الناتجة عن التعرض لغبار المنزل والعث وحبوب اللقاح من أشجار الأرز عند المرضى الحساسين.

هذا وتجددت المخاوف حول مدى سلامة الهواتف الخلوية المحمولة بعدما أشارت دراسة جديدة إلى أن الأمواج اللاسلكية الصادرة عن تلك الأجهزة قد تسبب ظهور الأورام السرطانية.

والغريب في استنتاجات هذه الدراسة أن الإشعاع الناتج عن الهواتف المحمولة يجعل الأورام تنمو بعنف وسرعة. فقد قرر عالم الخلايا الحيوية مارينيللي وفريقه لدى مجلس الأبحاث الوطنية في مدينة بولونيا الإيطالية، دراسة مدى تأثير الأمواج اللاسلكية على خلايا سرطان الدم بعد أن أشارت دراسات سابقة إلى احتمال أن يكون المرض أكثر شيوعا بين مستخدمي الهواتف الخليوية.

فبعد 48 ساعة من التعرض للأمواج اللاسلكية، بدا أن التأثير المميت للإشعاع انعكس، وبدلا من أن يزيد عدد الخلايا السرطانية المنتحرة، وجد مارينللي حدوث آلية لدى الخلايا للبقاء على قيد الحياة. فقد نشطت ثلاثة مورثات مهمتها توالد الخلايا بنسبة عالية جاعلة الأورام السرطانية تنمو بسرعة وشراسة، وبالرغم من تعرض الخلايا السرطانية في بادئ الأمر إلى الموت، فقد أصبحت تنمو بعد فترة أضعافا مضاعفة.

ومن جانب آخر، أوصى باحثون ألمان مرضى القلب الذين يستعينون بجهاز منظم للنبض أن لا يحملوا الهاتف النقال قريبا من منطقة الصدر بما لا يقل عن 25 سنتمترا وان لا يرتفع إلى ما فوق منطقة الحزام 0

وأفضت تجارب إكلينيكية أجراها الخبراء في مستشفى جامعة كولونيا إلى أن خطرا متعاظما يهدد حياة المرضى ينتج عن تشويش الهاتف على أداء جهاز تنظيم النبض وقد يؤدي إلى توقفه نهائيا.

وفي تقرير نشرته صحيفة (سود دويتشه) أكد رئيس فريق البحث غولمارتسا كاناني أن جهاز تنظيم نبض القلب الذي يزرع عادة في منطقة الصدر يتأثر بذبذبات الهاتف النقال التي تعرقل مهمة تنظيم النبض وقد توقفه نهائيا0

هذا ويبدو أن هناك علاقة وثيقة وغير متوقعة للتدخين بالهواتف الجوالة، ولم يتحول الهاتف الجوال عند الشباب إلى "عادة" جديدة تشبه المخدرات فحسب وإنما أيضا إلى عامل مساعد على التدخين. وذكرت المجلة الطبية البريطانية نقلا عن الخبراء الفنلنديين "إن كل شاب مدمن على الهاتف الجوال اليوم تحول إلى مدخن ثقيل في ذات الوقت".

وتوصل الفنلنديون من معهد "لينا كويفوسليتا" في جامعة توركو إلى هذه النتيجة من خلال مقارنة المعطيات التي جمعوها حول 6516 شابا من أصل 9309 شباب وشابات من عمر 16 إلى 18 سنة، وافقوا على الإجابة على الأسئلة، واتضح من خلال الدراسة أن 91% منهم يستخدم الهواتف الجوالة وأن نسبة عالية بينهم من المدخنين.

وكانت الباحثة البريطانية آن تشارلتون من جامعة مانشستر في بريطانيا توصلت إلى نتيجة معاكسة وذكرت أن تقلص أعداد المدخنين الشباب في بريطانيا له علاقة باستخدام الهواتف الجوالة.

والجدير ذكره ومع كل الدراسات التي تشير إلى مساوئ الهواتف الخلوية أظهر بحث جديد مؤخرا، بعض الاكتشافات الإيجابية حول التحدث في هذه الأنواع من الهواتف.

فحسب ما نشرته مجلة التقرير العصبي اكتشف الباحثون في قسم العلوم النفسية بجامعة تيركو بفنلندا أن التحدث في الهاتف الخلوي يسرع أوقات رد الفعل والاستجابة العصبية وينتج أداء أفضل فيما يتعلق بالمعادلات الرياضية والمسائل اللوغاريتمية والذهنية وسرعة البديهة.

وهذا التقرير يتناقض تماما مع تقارير سابقة وقد يتوافق مع عكسها من التقارير حيث قال باحثون أستراليون إن دراسة استغرقت ثلاث سنوات خلصت إلى أن الإشعاع المنبعث من أجهزة الهواتف الخلوية لا يؤدي إلى نمو الأورام في الفئران ولذلك يحتمل أنها لا تسبب ذلك أيضا للبشر.
وتأتي الدراسة التي أجراها معهد العلوم الطبية والبيطرية في أديلايد على 1600 فأر بعد دراسة أسترالية أخرى أجريت على الفئران قبل خمسة أعوام وخلصت إلى أن الهواتف الخلوية قد تعزز نمو الأورام.

وصرح الناطق باسم فريق أديلايد تيم كوشيل أن الدراسة الأسترالية السابقة تعتريها نقاط ضعف من بينها تغير جرعات ترددات الإشعاع على الفئران. وأضاف أن الدراسة الجديدة التي من المقرر نشر نتائجها في الدورية الدولية للبحث الشعاعي رافقتها كل الإجراءات الوقائية الممكنة اللازمة لضمان صحة نتائجها، ومنها متابعة الفئران لكشف إصابتها المحتملة بفيروس خارجي والقياس الدقيق لجرعات الإشعاع.

في حين أكدت دراسة طبية سويدية سابقة، أن الأشعة الصادرة عن الهاتف الخلوي ترفع من مخاطر الإصابة بسرطان الدماغ.
ووفق الدراسة التي نشرتها صحيفة ( داجنس نوهته ) السويدية فإن فريقا من الأطباء والباحثين في كلية طب جامعة ستوكهولم خلصوا بعد دراسة واسعة شملت ألفي شخص مصابين بسرطان الدماغ إلى أن ارتفاع الإصابة بهذا الداء يزداد بشكل ملحوظ عند مستخدمي الهواتف الخلوية القديمة التي تعمل على نظام ( ن م ت ) مقارنة مع المواطنين الذين لا يستخدمون الهواتف الخلوية.

وقال رئيس الفريق الطبي البروفيسور كيلد هانسون إن مستخدمي الهواتف التي تعمل على نظام ( ج س م) ومستخدمي الهواتف اللاسلكية معرضون أيضا لنفس الدرجة من مخاطر الإصابة بسرطان الدماغ.

وأوضحت الدراسة أن الإصابة بالسرطان في صفوف مستخدمي هواتف ( ن م ت) الخلوية ترتفع بنسبة ثلاثين بالمائة عن باقي المواطنين.
هذا وقد كانت دراسة سابقة واسعة النطاق قد خلصت إلى أن الهواتف الجوالة يمكن أن تؤثر على صحة الأشخاص الذين يستخدمونها.

حيث أشار البحث السابق الذي أجراه علماء فنلنديون إلى أن الأمواج الكهرومغناطيسية المنبعثة من أجهزة الهواتف الخلوية تؤذي الخلايا في الغشاء الحيوي الذي يحمي الدماغ من السموم. والدراسة الفنلندية التي استمرت عامين هي أول دراسة تظهر أن أمواج الهاتف الجوال الميكرويفية يمكن أن تلحق الضرر بالأنسجة البشرية.

ووجد البحث أن خلايا الأوعية الدموية المستنبتة مخبرياً تتصرف بشكل شاذ عندما تقصف بأمواج كهرومغناطيسية حتى ضمن حدود السلامة المعتمدة للهواتف الجوالة. والغشاء الخليوي الذي يعرف بحاجز الدماغ الدموي هو عبارة عن حزمة ضخمة من الأوعية الشعرية الدقيقة التي توصل الأكسجين والمغذيات للدماغ وتنزع منه ثاني أكسيد الكربون والفضلات.