من يوقف الحرب الدائره على اهل السنه فى العراق( نشيد رائع)

الصوتيات والمرئيات

الحقيقه المره ان ما يجرى فى العراق حرب شعواء مخطط لها ضد اهل السنه من جميع الجهات سواء من قبل الغزاه المحتلين او من قبل الصفويين المواليين لايران التى تامرهم وتحثهم على تصفية وتهجير اهل السنه!!!

وهنا دليل
http://www.iraqirabita.org/index.php?do=article&id=4334
اصبح الجميع يعرف ما يتعرض له اهل السنه فى العراق وخاصه فى الجنوب من قتل وتنكيل واعتقالات وتشريد على ايدى المليشيات الرافضيه من فيلق بدر وما يمسى جيش المهدى وكل ذلك بدعم قوى ومباشر من ايران الفارسيه الصوفيه والهدف هو اجلاء اهل السنه وجعل العراق للرافضه وحتى يتم مخططهم الخبيث فى اقامة الهلال الشيعى....وكما اعلن حارث الضارى ان قتلى اهل السنه فى العراق على ايدى الملشيات الرافضيه تجاوز 100 الف قتيل فلا حول ولاقوة الا بالله العلى العظيم..

وهنا
وثيقة خطيرة لفيلق بدر تبين توجيهاتهم الى منتسبيهم في العراق لصد خطر أهل السنة
http://iraqnusra.qawim.org/index.php...76&Itemi d=43

اقول ماذا يفعل الضارى الذى اراد السلم والمهادنه ووحدة العراق...
لكن الحكومه الطائفيه العميله مع الملشيات التابعه لها مستمره فى الفتك والقتل والتشريد لاهل السنه..
لم يجدوا اله السنه احدا يقف معم او يدافع عنهم ضد هذه الهجمه الشرسه المستمره غير القاعده او الجيش الاسلامى
من يوقف الحرب الدائرة على أهل الســنة في العراق؟
لاتزال الحرب في أرض السواد معلنة على أهل الحق والدين من قبل الشعوبيين المتحالفين مع المحتلين، لتقويض كيان أهل السنة والجماعة في هذه البلاد، وإضعافهم وإقصائهم عن كل مواقع النفوذ والريادة في جميع ميادين الحياة، العلمية والسياسية والاقتصادية وغيرها، فهي حرب على جميع الجبهات وبكل الوسائل والسبل، تقودها أحزاب شعوبية، وميليشيات وعصابات تابعة لها، وتشترك فيها الدولة بكل عساكرها ودوائرها ومؤسساتها.

وأما ما منحوه لأهل السنة في تشكيلة الحكومة الحالية من مناصب - لتكميل صور الديمقراطية المزعومة - فهو لا يعدو بطبيعة الحال والواقع أن يكون شيئاً رمزياً غير فاعل، وليس له القدرة على التأثير، فلا يمكنه تحقيق مصالح الغالبية السنية، أو دفع ما يقع عليهم من الظلم والعدوان. فبالرغم من تلك المناصب لا تزال عصابات القتل الشعوبية المدعومة من قبل أجهزة الدولة تحصد المئات من أبنائهم في كل يوم وعلى مرأى ومسمع الجميع، ولا تزال الاعتقالات للآلاف منهم، من مناطق سكناهم من غير تحقيق ولا تدقيق، بل وصل الأمر قبل أسبوعين إلى محاصرة أحياء ومدن بكاملها، من قبل قوات الجيش والشرطة، وبمساندة قوات الاحتلال، وعزل تلك الأحياء عما حولها، ومن ثم مداهمة منازلها، واعتقال كل من بداخلها من الرجال، حصل هذا في بعض نواحي مدينة الدورة في بغداد، ويحصل مثله في مناطق اليوسفية والمحمودية وغيرها من الأقضية السنية المحيطة ببغداد، وتكررت مثل هذه الأعمال حتى امتلأت السجون وغصت بمن فيها من شباب ورجال أهل السنة من غير سبب ظاهر سوى الحقد الأعمى الذي لا يميز بين صغير أو كبير، متهماً كان أم بريئاً، وبعد هذه الاعتقالات التي لا مثيل لها في تاريخ البلاد، يأتي الرعاع ممن يسمون أنفسهم بجيش الإمام المهدي، مستقلين أحدث السيارات ومدججين بكل أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة ليعيثوا في الأرض الفساد، وينشروا الخراب في البلاد، فيحرقوا المحلات التجارية، ويجهزوا على من لم يطله الاعتقال من قبل أجهزتهم النظامية، ليخطفوه ثم يعذبوه بأبشع أنواع التعذيب، من قطع الأطراف، وحرق الأجساد، أو تثقيبها بالمثاقب الكهربائية حتى الموت، ثم تلقى الجثث في نواحي الطرق والمناطق النائية، لتُنقل بعد ذلك إلى مشرحة بغداد في مستشفى الطب العدلي الواقعة في منطقة الباب المعظم، والتي قد وصلت رائحة الجثث فيها إلى غرف وزارة الصحة المجاورة! بل ومكتب الوزير نفسه! كما يروي ذلك بعض الشهود، وكثيراً ما تنصب الميليشيات المذكورة كمائن لذوي المقتولين من أبناء السنة عند أبواب المستشفى المذكور للإيقاع بهم وقتلهم عند مجيئهم لاستلام جثث أبنائهم. يجري هذا في وسط النهار وفي قلب العاصمة بغداد. يفوق الوصف
أما في المناطق التي تسيطر عليها ميليشيات الرافضة في بغداد كمدينة الثورة -الصدر حالياً- والجزء الأكبر من أحياء الشعب والطالبية والبلديات والمشتل وبغداد الجديدة والحسينية وغيرها في جانب الرصافة، ومدينة الشعلة والمعالف وأبودشير وغيرها في جانب الكرخ: فما يجري في هذه المناطق من عمليات القتل البشعة والتهجير لعوائل أهل السنة فهو أمر يفوق كل التصورات، حيث يقتل المرء بين أبنائه وأمام داره في وضح النهار لأنه سُني! ويجري التمثيل بجثث المصلين وأئمة المساجد بعد قتلهم، والطواف بهم في الشوارع مسحوبين بالحبال والأسلاك بواسطة السيارات! وينادى عليهم بأنهم -وهابيون- -كفار- لا يستحقون الحياة!!
وتيرة القتل
لقد بلغ عدد ما استلمته مشرحة بغداد لوحدها من جثث القتلى المغدورين في شهر يوليو الماضي أكثر من -1400 - قتيل، وارتفع العدد في شهر أغسطس الماضي إلى -1500 - ولم يحرك أحد ساكناً لإيقاف الحرب الدائرة على أهل السنة في أرض السواد، ولم نسمع أحداً يتباكى على من يقتلون يومياً على يد الميليشيات والعصابات ولا على من يهجرون من منازلهم ومن قراهم بغير وجه حق إلا لكونهم من أهل السنة -وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد- -البروج:8- -قالوا أخرجوهم من قريتكم إنهم أناس يتطهرون- -الأعراف:82-.
العدوان على المساجد
لقد أقفلت كثير من المساجد في جانب الرصافة وبعض أحياء الكرخ، كما اغتصب بعض منها من قبل الشعوبيين -كالمساجد السبعة في مدينة الثورة، ومساجد الشعلة وأبودشير- لتتحول إلى مقار وأوكار يُسب فيها الصحابة ليل نهار، وتلعن فيها أمهات المؤمنين ويعذب فيها أبناؤهم، بل ويقتلوا فيها بعد اختطافهم، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وبعد قتل العديد من أئمة المساجد والعاملين فيها ومن يرتادها من المصلين، تعطلت في بعضها الشعائر، فلا يرفع فيها الأذان، ولا تفتح أبوابها للصلاة، كمسجد السامرائي في بغداد الجديدة وهو من أكبر مساجد الرصافة، وبعض مساجد المشتل والشعب، وغيرها، على أن عدداً غير قليل من مساجد بغداد تقصف بمدافع الهاون، وتهاجم بالأسلحة والقنابل، وتحرق وتسلب وتنهب، ويكتب على ما تبقى من جدرانها عبارات طائفية بغيضة تنم عن حقد دفين. وغريزة شيطانية عدوانية تدفع إلى القتل والهدم والتخريب بدعوى الانتقام لأهل البيت - رضي الله عنه - وهم منهم بُراء.
هجرة قسرية
وبناء على هذه الأحوال المضطربة، والفتن الملتهبة، اضطر كثير من شباب أهل السنة وعوائلهم إلى مغادرة بيوتهم، والهجرة عنها إلى مناطق مختلفة من البلاد، كما اضطر بعضهم إلى مغادرة العراق، حتى بلغ عدد المهاجرين من أهل السنة إلى خارج البلاد بحسب التقديرات أكثر من ثلاثة ملايين نسمة، وذلك لما تعرضوا له من التهديد ومحاولات القتل والاختطاف، إضافة إلى فقدانهم مصادر رزقهم ومعيشتهم.

حرب منظمة
ولم يقتصر القتل والتعذيب على شباب المساجد والدعاة وأئمة الصلاة، بل طال كل من له مكانة وتأثير - من أهل السنة - في البنية الاجتماعية والعلمية والاقتصادية للبلاد، كالأساتذة والأطباء والتجار ورؤساء العشائر وغيرهم، فقد شهدت مراكز العاصمة التجارية كسوق جميلة التجاري - وهو من أكبر أسواق الجملة للمواد الغذائية في العراق - تصفية جسدية للعديد من تجار أهل السنة، ومثله كذلك سوق السنك للأدوات الاحتياطية للمركبة، ومجمع السامرائي للإطارات وغيرها من المراكز التجارية المهمة في العاصمة بغداد. بل تعدى الأمر إلى الحرفيين والمهنيين في محالهم وورشهم، وإلى المزارعين عند مجيئهم لتسويق منتوجاتهم في أسواق الجملة، الأمر الذي يعكس ما قدمناه من وجود حرب منظمة على أهل السنة في العراق على جميع الأصعدة والجبهات، السياسية منها والاقتصادية والعلمية والاجتماعية والإعلامية.
http://www.al-forqan.net/linkdesc.as...2&ino=417&pg=1

وهنا نشيد رائع لابو على يبين حقيقة القوم
http://www.islam2all.com/video/videos.php?mqta=164
المزيد من الاخبار
http://www.albainah.net/


منقووووووووووول (اللهم اعز أهل السنه في كل مكان وانصرهم ووحد صفوفهم )
2
744

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

هياتم2006
هياتم2006
اللهم اعز أهل السنه في كل مكان وانصرهم ووحد صفوفهم
أم حبوبي
أم حبوبي
الله المستعان...

جزاك الله خير ..

اللهم اضرب الظالمين بالظالمين ..
وانصر أهل السنة وثبت أقدامهم ..وأفرغ عليهم صبرا من عندك ..