امبراتريث
امبراتريث
بارك الله بك اختى موضوع في غايه الاهميه ومستوى النصائح مفيد وراقي لم اكمل القراءه ولي عوده
بارك الله بك اختى موضوع في غايه الاهميه ومستوى النصائح مفيد وراقي لم اكمل القراءه ولي عوده
اختي شام
من خلال مواضيعك اللتي اعتدت قراءتها لفت نظري دائما تركيزك على هذه الناحية المهمة قي دور المرأة
دورها كأم وهو دور كبير وشرف عظيم انعم الله به علينا

تعجبني مواضعيك كونها هادفة ويناءة

حتى اكون صادقة قرأت فقط مشاركتك الاولى وبارك الله فيك

قرأتها بعدما مكثت مع اولادي في غرفتهم كي يناموا وعادتي منذ ان ولدوا ان اقرأ لهم قصة وهكذا تعودوا لان ختام يومهم بسماع قصة اصبحت حاجة اساسية يتطلبها كيانهم لايستطيعوا الاستغناء عنها

بعض معاقباتي لهم او تحقيزاتي بأن يطيعوا او يأكلوا جيدا هي القصة ...وليس الضرب

اليوم فاجأني ابني الكبير 3-8 سنوات ربي يحقظه ولم يختر القصة لان اليوم دوره في اختيارها انما ساقني في الحديث ليخبرني عن زميل له في الصف بأنه يضايقه

طبعا انتبعت ان الامر ليس قصة هزؤ او عراك انما امر اخر افصح لي ابني عنه

طبعا عودته منذ سنوات ان نتكلم ابن وام

هكذا نسمي تلك الجلسات وفي غرفتي عندما يحتاج لي ابني للفضفضة وهذا نمى علاقة الثقة فيما بيننا وهذا جعلني اول من يلجأ له ابني عندما يضايقع امر ما
اصبحت افهم حاجته هذه عندما اره متوترا او يتصرف بعنف عندها انتبه انه بحاجة الى جلسة ام وابن كما نسميها

اليوم اسعدني ما اوحى لي به وطلب ني ان اتكلم مع مدرسته عرضت عليه الذهاب لغرفتي لنتكلم فقال لي لا مانع ان يسمع اخوه 6 سنوات حديثنا وهكذا خرجت سعيدة لامرين

ان طريقتي المتبعة معه اثمرت الى حد ان يفصح لي عن مشكله كبيرة يعاني منها اطفال كثيرون ولا يفصحوا عنها بسبب الحواجز بينهم وبين ابائهم
وبذلك يلجؤا للعنف

والامر الاخر ان الصغير انضم لنا واستوعب الكلام والنصائح وعرف ان افضل حل لاي معاناة ان يشاركني بها


ارجوا من الله ان يحفظك يا شام ويحقظ لك ابناءك ويجزيك خيرا :26:
ranuna
ranuna
جزاكي الله خيرا اختي الحبيبه
وفعلا الكلام ده نفعني جدا وخصوصا ابني 3 سنوات وانتظر طفله بالطريق
ياريت لوعندك مواضيع تتكلم كيف اتعامل مع ابنتي المولوده ان شاء الله امامه بحيث لا اثير غيرته
شام
شام
لي عودة غالياتي لتعليقاتكن ...

أسعدتني مشاركاتكن معي

طبعا الموضوع يهمنا كلنا كأمهات في الغربة

إن شاءا لله لي عودة
عقلة الأصبع
عقلة الأصبع
شام شام :
لي عودة غالياتي لتعليقاتكن ... أسعدتني مشاركاتكن معي طبعا الموضوع يهمنا كلنا كأمهات في الغربة إن شاءا لله لي عودة
لي عودة غالياتي لتعليقاتكن ... أسعدتني مشاركاتكن معي طبعا الموضوع يهمنا كلنا كأمهات في...
موضوع رائع ومفيد وشكرا على الرابط

بين الحزم والاستبداد.. شعرة
إن الحزم هو الإصرار الهادئ على تنفيذ قواعد سليمة متفق عليها مسبقا وواضحة للجميع..

بينما الاستبداد هو فرض رأي شخصي بالقوة لا يشترط رضا باقي الأطراف عنه، وقد لا يراعي مصلحتهم.

الحزم لا يحتاج إلى صوت عال وعنف في تطبيقه؛ بل يحتاج إلى إصرار على الموقف بهدوء مع شرح الأسباب والمبررات، وإتاحة الفرصة للمناقشة، أما الاستبداد فلا يمكن تنفيذه دون قهر وعنف ورفض للمناقشة.
حزن في سجن أنيق
بارك الله بك اختى موضوع في غايه الاهميه ومستوى النصائح مفيد وراقي
لم اكمل القراءه ولي عوده