شادن100
شادن100
لاحول ولاقوة الابالله....الله يشفي بلقيس ويقومها بسلامه
حلى الحلوين
حلى الحلوين
لاحول ولاقوة الابالله....الله يشفي بلقيس ويقومها بسلامه
لاحول ولاقوة الابالله....الله يشفي بلقيس ويقومها بسلامه
والله القصه محزنه والضحيه دائما الاطفال واليوم كنت اشوف التلفزيون ويمر شريط smsوحده تشتكي من بنت زوجها انها كذابه وتبي حل واشارت وحده عليها حسبي الله على الظالم انها تحط في
فمها شطه وابوها مو موجود في البيت وتقول وحده بوحده انا مجربه والموت مجربه في مين في بنت رجل مالها ذنب حدتها الظروف عليها ولا عيالها واشك انها ام والله ان الخافي اعظم مما يعانيه الاطفال وين الحمه الوحده الي تعذب تضمن انها تعيش لعيالها وكما تدين تدان يصير لهم زي ماسوت
والله مشكله كبيره يعاني منها المجتمع لازم ينفتح الموضوع بشكل موسع ومكثف لان الساكت عن الحق شيطان اخرس فما بالنا اذا كانو اصحاب الحق اطفال لا حول ولا قوه
الله يهدي الجميع عورني قلبي والله
( شـــذراتـ الـذهـبـ)
لاحول ولاقوة إلابالله
سحااابه
سحااابه
قالت مصادر طبية بمستشفى عرعر المركزي إن الطفلة بلقيس ( 8 سنوات) التي أدخلت إلى قسم العناية الفائقة نتيجة التعذيب الوحشي الذي تلقته على يد زوجة والدها (وفقا للتحقيقات الأولية) ستعاني من الإعاقة مدى الحياة إذا تخطت هذه الأزمة نتيجة الكسور المضاعفة التي تعرضت لها.
وطالبت والدة بلقيس المنفصلة عن زوجها منذ 3 سنوات بتدخل جمعية حقوق الإنسان للمساعدة في إنقاذ طفلتها. وطالبت بالتحقيق في الواقعة وتطبيق أقصى العقوبات على مرتكبها ومن ساعده.
يذكر أن زوجة والد الطفلة تم التحفظ عليها من قبل الجهات الأمنية لحين الانتهاء من التحقيق في الواقعة.
من جانبها قالت رئيسة مركز الأبحاث والدراسات بجمعية حقوق الإنسان سهيلة زين العابدين لـ"الوطن" إن الجمعية سترسل مندوبا إلى عرعر لكتابة تقرير عن حالة الطفلة ومن ثم النظر في أمرها. مشيرة إلى أنه متى ما قرر الأطباء بأن الطفلة ستعاني من آثار إعاقة مستقبلا فإنه من الواجب إيقاع غرامة مالية أيضا على المتسبب في الفعل.
وطالبت زين العابدين بإيجاد متخصصات في العلوم الشرعية والقوانين لكي يدرسوا حالة البيت في قضايا المنازعات الأسرية بما فيها الحضانة ومن له الحق فيها وهي للأم حسب الشرع إذا طلقت ما لم تتزوج مرة أخرى ولوالدة الأم في حالة الزواج.
ونوهت إلى أهمية تشديد العقوبات في مثل هذه الحالات في ردع الجناة.
وعلق رئيس قسم التوجيه والإرشاد بتعليم الحدود الشمالية الدكتور عبدالله عواد الرويلي قائلاً: إن إيذاء الأطفال بشتى أنواعه ودرجاته جريمة ليس بحق الطفولة البريئة فحسب بل بحق المجتمع بأسره فبدلا من أن ندفع الأطفال ليكونوا أعضاء مساهمين في التنمية فإن تلك الممارسات الخاطئة تعطل الأمر.

هذه قصة بلقيس لمن سأل عنها
جارة قمر
جارة قمر
حسبنا الله ونعم الوكيل ..

انعدم الضمير .. والوازع الديني..!!!!!!!






جارة قمر