الغفلـه....إلى متـى..؟؟

الملتقى العام

أطفئ الأنوار
أشعل الشموع
هيا نغني..بصوت واحد "عيد ميلاد سعيد" هابي بيرذداي
تشا تشا تشا

بالونات..كعك..ابتسامات..نظرات..ضحكات
أجواء احتفاليه

كم هي تقليديه تلك الأنشوده..وكم هي حزينه تلك الأجواء
وكم نحن أغبياء

فكيف يحتفل الناس بما يسمونه "عيد الميلاد" وهو ليس إلا اعلانا عن نقصان سنه من عمر الانسان..... ليبدأ بالعد التنازلي لما تبقى من عمره

فعندما تطفئ الشموع فأنت طويت صفحه في حياتك على انتظار ماتبقى من صفحات ذلك الكتاب

فعندما تدعوا اصدقائك لحفل يوم ميلادك تذكر دائما..إنك تدعوهم لتدوين ذلك في مذكراتهم ومساعدتك على اطفاء تلك الشمعه
5
422

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

( شـــذراتـ الـذهـبـ)
صدقتي والله
ولكن عقول البشر ناقصة
جروح تنزف أحزاني
صدقتي والله ولكن عقول البشر ناقصة
صدقتي والله ولكن عقول البشر ناقصة
نعوذ بالله العزيز القدير من الغفلة اللهم أحينا خير الحياة ,,,
روتن ماير
روتن ماير
صدقتي أخية؛؛

ولكن هل من سامع؟؟
هل من مجيب؟؟
** المتفائلة 4 **
**

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

للاسف اختي.. هذا زمن فتن .. واصبح الحرام ..(عادة وواجب وتواصل ومحبة )!!

عيد الميلاد معروف حكمة ..

لكن .. ضعف الوازع الديني .. وغفلة القلوب سبب كثير من التهاون والتطاول

**

في البداية هذه فتوى للشيخ ابن باز رحمه الله

السؤال :
ما هو توجيه فضيلتكم في حفلات أعياد الميلاد؟ وما رأيكم فيها؟


الجواب :
حفلات الميلاد من البدع التي بينها أهل العلم، وهي داخلة في قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)) متفق عليه من حديث عائشة رضي الله عنها. وقال صلى الله عليه وسلم أيضاً: ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)) أخرجه الإمام مسلم في صحيحه. وقال عليه الصلاة والسلام في خطبة الجمعة: ((أما بعد، فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة)) أخرجه مسلم في صحيحه. زاد النسائي بإسناد صحيح: ((وكل ضلالة في النار)).

فالواجب على المسلمين - ذكوراً كانوا أو إناثاً - الحذر من البدع كلها، والإسلام بحمد الله فيه الكفاية، وهو كامل. قال تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا}. فقد أكمل الله لنا الدين بما شرع من الأوامر، وما نهى عنه من النواهي، فليس الناس في حاجة إلى بدعة يبتدعها أحد، لا الاحتفال بالميلاد ولا غيره.

فالاحتفالات بميلاد النبي صلى الله عليه وسلم أو بميلاد الصديق أو عمر أو عثمان أو علي أو الحسن أو الحسين أو فاطمة أو البدوي أو الشيخ عبد القادر الجيلاني أو فلان أو فلانة، كل ذلك لا أصل له، وكله منكر، وكله منهي عنه، وكله داخل في قوله صلى الله عليه وسلم: ((وكل بدعة ضلالة)).


فلا يجوز للمسلمين تعاطي هذه البدع، ولو فعلها من فعلها من الناس، فليس فعل الناس تشريعاً للمسلمين، وليس فعل الناس قدوة، إلا إذا وافق الشرع، فأفعال الناس وعقائدهم كلها تعرض على الميزان الشرعي، وهو كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فما وافقهما قُبل، وما خالفهما تُرك، كما قال تعالى: {فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً}. وفق الله الجميع وهدى الجميع صراطه المستقيم.

**

السوال:
سئل فضيلة الشيخ: عن حكم أعياد الميلاد؟

الجواب:
يظهر من السؤال أن المراد بعيد الميلاد عيد ميلاد الإنسان، كلما دارت السنة من ميلاده أحدثوا له عيدًا تجتمع فيه أفراد العائلة على مأدبة كبيرة أو صغيرة.

وقولي في ذلك إنه ممنوع؛ لأنه ليس في الإسلام عيد لأي مناسبة سوى عيد الأضحي، وعيد الفطر من رمضان، وعيد الأسبوع وهو يوم الجمعة، وفي سنن النسائي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كان لأهل الجاهلية يومان في كل سنة يلعبون فيهما، فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة قال: ((كان لكم يومان تلعبون فيهما وقد بدلكم الله بهما خيرًا منهما: يوم الفطر ويوم الأضحى)). ولأن هذا يفتح بابًا إلى البدع مثل أن يقول قائل: إذا جاز العيد لمولد المولود فجوازه لرسول الله صلى الله عليه وسلم أولى، وكل ما فتح بابًا للممنوع كان ممنوعًا. والله الموفق

فضيلة الشيخ ابن العثيمين رحمه الله
**


السوال:
ما حكم الشرع في نظركم بالاحتفال بعيد الأم وأعياد الميلاد وهل هي بدعة حسنة أم بدعة سيئة‏؟‏

الجواب:

الاحتفال بالمواليد سواء مواليد الأنبياء أو مواليد العلماء أو مواليد الملوك والرؤساء كل هذا من البدع التي ما أنزل الله تعالى بها من سلطان وأعظم مولود هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يثبت عنه ولا عن خلفائه الراشدين ولا عن صحابته ولا عن التابعين لهم ولا عن القرون المفضلة أنهم أقاموا احتفالاً بمناسبة مولده صلى الله عليه وسلم، وإنما هذا من البدع المحدثة التي حدثت بعد القرون المفضلة على يد بعض الجهال، الذين قلدوا النصارى باحتفالهم بمولد المسيح عليه السلام، والنصارى قد ابتدعوا هذا المولد وغيره في دينهم، فالمسيح عليه السلام لم يشرع لهم الاحتفال بمولده وإنما هم ابتدعوه فقلدهم بعض المسلمين بعد مضي القرون المفضلة‏.‏

فاحتفلوا بمولد محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ كما يحتفل النصارى بمولد المسيح، وكلا الفريقين مبتدع وضال في هذا؛ لأن الأنبياء لم يشرعوا لأممهم الاحتفال بموالدهم، وإنما شرعوا لهم الاقتداء بهم وطاعتهم واتباعهم فيما شرع الله سبحانه وتعالى، هذا هو المشروع‏.‏

أما هذه الاحتفالات بالمواليد فهذه كلها من إضاعة الوقت، ومن إضاعة المال، ومن إحياء البدع، وصرف الناس عن السنن، والله المستعان‏.

الشيخ صالح الفوزان حفظه الله


**
كلي جراح
كلي جراح
بارك الله فيييك حبيبتيييي