*مرآة نفسي*

*مرآة نفسي* @mra_nfsy

عضوة شرف عالم حواء

مطلوب المساعدة في إعداد بحث عن المشاكل السلوكية للأطفال

الطالبات والمعلمات

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ابي مساعده بموضوع مشكلات الطفولة

يعني ماهي مشكلات الطفولة الرئيسية وما هي المشكلات التي تندرج تحتها ( المشكلات الفرعية ) ؟

يعني مجرد رؤوس اقلام فقط ،، و يريت جميع مشاكل الطفولة يعني ابي اسوي بحث كامل عن مشكلات الطفولة :(

ارجوووووووكم ساعدوني وراح ادعي لكم دعاء له اول و ماله اخر

اختكم
ليموووونة :26: :26:
5
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*مرآة نفسي*
*مرآة نفسي*
عزيزتي مشكوووووووووووووووووووووووووورة على مساعدتج لي ،، اسعدتيني الله يسعدج
دنيا و آخرة ،، الله يسهل عليج مثل ما سهلتي علي :27:


عزيزتي ورود ،، عطيني فقط رؤوس الاقلام لاني ما ابي اثقل عليج

يعني المشكلات الاساسية للطفولة و اللي يندرج تحتها ( المشكلات الفرعية )

(مثلا اضرابات السلوك والمشاكل اللي يندج تحتها وهكذا يريت تعطيني كل مشاكل الطفولة)

و يريت تعطيني اسم الكتاب و المؤلف لاني بصراحة تعبت و انا ادور في المكتبات

اتمنى اني ما اثقلت عليج و اخذي راحتج اختي حتى لو تكتبينهم بعد يومين :27:

ومشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورة حبيبتي ،، ما املك الا ان ادعي لج في ظهر الغيب :24:

وهاذي الورود لج يا احلى ورود :26: :26:

تحياتي

اختك في الله
ليموووووونة :)
حـ * ـلم
حـ * ـلم
كيف نحمي اطفالنا من المشاكل النفسية


الطفل كائن رقيق سهل التشكيل وسهل التأثر بما يدور حوله ومن هنا تكون مسئوليتنا نحن الآباء والأمهات كبيرة في تنشئة الطفل وتوجيهه .. اما الى الطريق الصحيح فينشأ شابا على نهج سليم بعيدا عن الاضطرابات والمشاكل النفسية .. واما ان ينشأ مليئاً بالعقد النفسية التي تؤدي به اما الى الجنوح او المرض النفسي


نستعرض في هذا القسم الاسباب التي تؤدي الى المشكل النفسية للطفل والتي علينا ان نضعها دائما في الاعتبار ونتجنبها قدر الامكان حتى ننعم بأطفال يتمتعون بصحة نفسية جيدة



اسباب مصدرها الاب والام

المعاملة القاسية للطفل والعقاب الجسدي والإهانة والتأنيب والتوبيخ.. يؤدي الى توقف نمو ثقته بنفسه ويملأه الخوف والتردد والخجل في أي شيء يفكر في القيام به ويصبح عرضة للمعاناة النفسية

الخلافات العائلية التي تجبر الطفل على ان يأخذ جانبا اما في صف الأم او الأب مما يدخله في صراع نفسي

التدليل والاهتمام بالطفل الجديد ... فمجيء وليد جديد يعتبر صدمة قوية قد ينهار بسببها كثير من الأطفال .. والطفل يتضايق الى حد الحزن حين يرى طفلا آخر قد حظي بما كان يحظى به ويمتلك أشياء لا يمتلكها أحد سواه وكل هذا بسبب تدليل الوالدين للطفل الجديد امامه وعدم الاهتمام به كما كان من قبل

الصراع بين الاب والام للسيطرة على الطفل والفوز برضاه فيجد الطفل منهما توجيهات واوامر متناقضة مما يضع الطفل في حيرة شديدة وعجز عن الاختيار يعرضه لمعاناة نفسية كبيرة ويؤهله للامراض النفسية فيما بعد

احساس الطفل بالكراهية بين الاب والام سواء كانت معلنة او خفية

عدم وجود حوار بين الاب والام وافراد الاسرة

عدم وجود تخطيط وتعاون بين الاب والام لتنمية شخصية الطفل و تنمية قدرته العقلية

التقتير الشديد على الطفل وحرمانه من الاشياء التي يحبها رغم امكانات الاسرة التي تسمح بحياة ميسورة

الاغداق الزائد وتلبية كل طلبات الطفل والمصروف الكبير الذي يعطى له بما لايتلاءم مع عمره ومايصاحب ذلك من تدليل زائد يفقد الاب والام بعد ذلك السيطرة والقدرة على توجيه الطفل وتربيته

ادمان احد الوالدين للمخدرات (غالبا الاب)

انغماس احد الوالدين في ملذاته مضحيا بكرامة اسرته ومسببا المعاناة الشديدة لاطفاله (غالبا الاب)



اسباب مصدرها الام

تعرض الام لبعض انواع الحمى اثناء الحمل او تناولها عقاقير تضر بالجنين اثناء الثلاثة اشهر الاولى من الحمل او ممارستها لعادة التدخين السيئة مما يؤثر على قدرات الجنين العقلية

الام غير السعيدة اثناء فترة الحمل

الطفل الذي يربى بعيدا عن امه وخاصة في السنوات الاولى من عمره

الام المسيطرة التي تلغي تماما شخصية الاب في البيت مما يجعل رمز الاب عند الطفل يهتز

اهمال تربية الطفل وتركه للشغالة او المربية

انشغال الام الزائد باهتماماتها الشخصية وكثرة الخروج من البيت وترك الطفل

تخويف الطفل من اشياء وهمية كالعفاريت والحيوانات المخيفة من خلال الحكايات التي تحكى له والتي تترك اثرا سيئا على نفسيته

اسباب مصدرها الاب

الأب الذي يمحو تماما شخصية الأم و يلغي دورها و أهميتها.

تتأثر نفسية الطفل كثيرا حينما يرى أباه وهو يشتم أمه و يضربها أمامه

الأب السكير الذي يعود آخر الليل مخمورا و يزعج أفراد الأسرة يؤثر كثيرا على رمز الاب لدى الطفل

عندما يكتشف الطفل ان أباه يكذب أو أن أباه رجل غير شريف عندها يفقد احترامه لأبيه ويبدأ في المعاناة التي قد لاتظهر الا عندما يكبر

انشغال الاب الزائد بعمله وعدم تخصيص وقت كاف للجلوس مع الطفل والاهتمام به

هجرة الاب خارج الوطن مما يجعل الطفل يفتقده كمثل اعلى وكمعلم ومرب وقدوة


اسباب مصدرها الطفل نفسه

تواضع قدرات الطفل الذكائيه مقارنة بزملائه في الفصل , مما يجعله يشعر بالنقص والخجل و خاصة اذا تعرض الى ضغط زائد من مدرستة

وجود عاهة عند الطفل تعرضه لسخرية بقية الأطفال, كشلل الأطفال أو ضعف السمع أو ضعف أو تشويه في جسده.

قواعد أساسية في تربية الطفل



سلوك الطفل سواء المقبول او المرفوض يتعزز بالمكافآت التي يتلقاها من والديه خلال العملية التربوية وفي بعض الاحيان وبصورة عارضة قد يلجأ الوالدان الى تقوية السلوك السيء للطفل دون ان يدركا النتائج السلوكية السلبية لهذه التقوية..

يمكن تلخيص القواعد الاساسية لتربية الطفل فيما يلي:

1- مكافأة السلوك الجيد مكافأة سريعة دون تأجيل
المكافأة والاثابة منهج تربوي أساسي في تسييس الطفل والسيطرة على سلوكه وتطويره وهي ايضا اداة هامة في خلق الحماس ورفع المعنويات وتنمية الثقة بالذات حتى عند الكبار ايضا لأنها تعكس معنى القبول الاجتماعي الذي هو جزء من الصحة النفسية

والطفل الذي يثاب على سلوكه الجيد المقبول يتشجع على تكرار هذا السلوك مستقبلا

مثال
في فترة تدرب الطفل على تنظيم عملية الاخراج ( البول والبراز ) عندما يلتزم الطفل بالتبول في المكان المخصص على الام ان تبادر فورا بتعزيز ومكافأة هذا السلوك الجيد اما عاطفيا وكلاميا ( بالتقبيل والمدح والتشجيع ) او باعطائه قطعة حلوى .. نفس الشيء ينطبق على الطفل الذي يتبول في فراشه ليلا حيث يكافأ عن كل ليلة جافة

انواع المكافآت

1- المكافأة الاجتماعية:
هذا النوع على درجة كبيرة من الفعالية في تعزيز السلوك التكيفي المقبول والمرغوب عند الصغار والكبار معا .

ما المقصود بالمكافأة الاجتماعية؟
الابتسامة - التقبيل - المعانقة - الربت - المديح - الاهتمام - ايماءات الوجه المعبرة عن الرضا والاستحسان

العناق والمديح والتقبيل تعبيرات عاطفية سهلة التنفيذ والاطفال عادة ميالون لهذا النوع من الاثابة

قد يبخل بعض الآباء بابداء الانتباه والمديح لسلوكيات جيدة اظهرها اولادهم اما لانشغالهم حيث لاوقت لديهم للانتباه الى سلوكيات اطفالهم او لاعتقادهم الخاطئ ان على اولادهم اظهار السلوك المهذب دون حاجة الى اثابته او مكافأته
مثال
الطفلة التي رغبت في مساعدة والدتها في بعض شئون المنزل كترتيب غرفة النوم مثلا ولم تجد أي اثابة من الام فانها تلقائيا لن تكون متحمسة لتكرار هذه المساعدة في المستقبل
وبما ان هدفنا هو جعل السلوك السليم يتكرر مستقبلا فمن المهم اثابة السلوك ذاته وليس الطفل .

مثال:
الطفلة التي رتبت غرفة النوم ونظفتها يمكن اثابة سلوكها من قبل الام بالقول التالي: ( تبدو الغرفة جميلة . وترتيبك لها وتنظيفها عمل رائع افتخر به ياابنتي الحبيبة ) .. هذا القول له وقع اكبر في نفسية البنت من ان نقول لها ( انت بنت شاطرة )

2- المكافأة المادية:
دلت الاحصاءات على ان الاثابة الاجتماعية تأتي في المرتبة الاولى في تعزيز السلوك المرغوب بينما تأتي المكافأة المادية في المرتبة الثانية , ولكن هناك اطفال يفضلون المكافأة المادية

ما المقصود بالمكافأة المادية ؟
اعطاء قطعة حلوى - شراء لعبة - اعطاء نقود - اشراك الطفلة في اعداد الحلوى مع والدتها تعبيرا عن شكرها لها - السماح للطفل بمشاهدة التلفاز حتى ساعة متأخرة - اللعب بالكرة مع الوالد -اصطحاب الطفل في رحلة ترفيهية خاصة ( سينما - حديقة حيوانات - سيرك .. الخ )


ملاحظات هامة

1- يجب تنفيذ المكافأة تنفيذا عاجلا بلا تردد ولا تأخير وذلك مباشرة بعد اظهار السلوك المرغوب فالتعجيل باعطاء المكافأة هو مطلب شائع في السلوك الانساني سواء للكبار او الصغار

2- على الاهل الامتناع عن اعطاء المكافأة لسلوك مشروط من قبل الطفل ( اي ان يشترط الطفل اعطائه المكافأة قبل تنفيذ السلوك المطلوب منه ) فالمكافأة يجب ان تأتي بعد تنفيذ السلوك المطلوب وليس قبله .

2- عدم مكافأة السلوك السيء مكافأة عارضة او بصورة غير مباشرة
السلوك غير المرغوب الذي يكافأ حتى ولو بصورة عارضة وبمحض الصدفة من شأنه ان يتعزز ويتكرر مستقبلا

( مثال )
الام التي تساهلت مع ابنتها في ذهابها الى النوم في وقت محدد بحجة عدم رغبة البنت في النوم ثم رضخت الام لطلبها بعد ان بكت البنت متذرعة بعدم قدرتها على تحمل بكاء وصراخ ابنتها
تحليل
في هذا الموقف تعلمت البنت ان في مقدورها اللجوء الى البكاء مستقبلا لتلبية رغباتها واجبار امها على الرضوخ


(مثال آخر)
اغفال الوالدين للموعد المحدد لنوم الطفل وتركه مع التليفزيون هو مكافأة وتعزيز غير مباشر من جانب الوالدين لسلوك غير مستحب يؤدي الى صراع بين الطفل واهله اذا اجبروه بعد ذلك على النوم في وقت محدد

3- معاقبة السلوك السيء عقابا لاقسوة فيه ولاعنف
أي عملية تربوية لا تأخذ بمبدأ الثواب والعقاب في ترشيد السلوك بصورة متوازنة وعقلانية تكون نتيجتها انحرافات في سلوك الطفل عندما يكبر .

العقوبة يجب ان تكون خفيفة لاقسوة فيها لأن الهدف منها هو عدم تعزيز وتكرار السلوك السيء مستقبلا وليس ايذاء الطفل والحاق الضرر بجسده وبنفسيته كما يفعل بعض الاباء في تربية اولادهم .

وعلى النقيض نجد امهات ( بفعل عواطفهن وبخاصة اذا كان الولد وحيدا في الاسرة ) لايعاقبن اولادهن على السلوكيات الخاطئة فيصبح الطفل عرضة للصراع النفسي او الانحراف عندما يكبر

انواع العقوبة

- التنبيه لعواقب السلوك السيء
- التوبيخ
- الحجز لمدة معينة
- العقوبة الجسدية

يجب الامتناع تماما عن العقوبات القاسية المؤذية كالتحقير والاهانة او الضرب الجسدي العنيف لأنها تخلق ردود افعال سلبية لدى الطفل تتمثل في الكيد والامعان في عداوة الاهل والتمسك بالسلوك السلبي الذي عوقب من اجله لمجرد تحدي الوالدين والدخول في صراع معهم بسبب قسوتهم عليه

أخطاء شائعة يرتكبها الآباء
1- عدم مكافأة الطفل على سلوك جيد :
( مثال )
أحمد طالب في الابتدائي استلم شهادته من المدرسة وكانت درجاته جيدة عاد من المدرسة ووجد والده يقرأ الصحف وقال له (انظر يا ابي لقد نجحت ولاشك انك ستفرح مني). وبدلا من ان يقطع الوالد قراءته ويكافئ الطفل بكلمات الاستحسان والتشجيع قال له (انا الآن مشغول اذهب الى امك واسألها هل انهت تحضير الاكل ثم بعد ذلك سأرى شهادتك).

2- معاقبة الطفل عقابا عارضا على سلوك جيد :
( مثال )
زينب رغبت في أن تفاجئ أمها بشيء يسعدها فقامت الى المطبخ وغسلت الصحون وذهبت الى امها تقول ( انا عملت لك مفاجأة يا امي فقد غسلت الصحون) فردت عليها الام (انتي الآن كبرتي ويجب عليك القيام بمثل هذه الاعمال لكنك لماذا لم تغسلي الصحون الموجودة في الفرن هل نسيتي؟ )

تحليل:
زينب كانت تتوقع من امها ان تكافئها ولو بكلمات الاستحسان والتشجيع لكن جواب الأم كان عقوبة وليس مكافأة لأن الأم :
اولا لم تعترف بالمبادرة الجميلة التي قامت بها البنت
ثانيا وجهت لها اللوم بصورة غير مباشرة على تقصيرها في ترك صحون الفرن دون غسيل

3- مكافأة السلوك السيء بصورة عارضة غير مقصودة :
( مثال )
مصطفى عاد الى المنزل وقت الغذاء واخبر والدته انه يريد النزول في الحال للعب الكرة مع اصدقائه قبل ان يتناول غذاءه فطلبت منه الوالده ان يتناول الطعام ثم يأخذ قسطا من الراحة ويذهب بعد ذلك لاصدقائه فأصر مصطفى على رأيه وبكى وهددها بالامتناع عن الطعام اذا رفضت ذهابه في الحال فما كان من والدته الا ان رضخت قائلة له ( لك ماتريد يا ابني الجبيب ولكن لاتبكي ولا ترفض الطعام واذهب مع اصدقاءك وعند عودتك تتغذى )

4- عدم معاقبة السلوك السيء :
( مثال )
بينما كان الاب والام جالسين اندفع الابن الاكبر هيثم يصفع أخيه بعد شجار عنيف اثناء لعبهم ونشبت المعركة بين الطفلين فطلبت الام من الاب ان يؤدب هيثم على هذه العدوانية لكن الأب رد قائلا ( الاولاد يظلوا اولاد يتعاركون لفترة ثم يعودوا احباء بعد ذلك )
تحليل:
هذا الرد من الاب يشجع الابن الاكبر على تكرار اعتدائه على اخيه ويجعل الاخ الاصغر يحس بالظلم وعدم المساواة

دور الوفاق بين الاب والام في تربية الطفل



تؤثر الخلافات بين الاب والام على النمو النفسي السليم للطفل وعلى الوالدين ان يلتزما بهذه القواعد ان ارادو للطفل ان ينشأ في توازن نفسي .

الاتفاق على نهج تربوى موحد بين الوالدين .
نمو الأولاد نموا انفعاليا سليما وتناغم تكيفهم الاجتماعى يتقرر ولحد بعيد بدرجة اتفاق الوالدين وتوحد أهدافهما فى تدبير شؤون أطفالهم.
على الوالدين دوما إعادة تقويم ما يجب أن يتصرفا به حيال سلوك الطفل ويزيدان من اتصالاتهما ببعضهما خاصة فى بعض المواقف السلوكية الحساسة.
الطفل يحتاج إلى قناعة بوجود إنسجام وتوافق بين أبويه .
شعور الطفل بالحب والاهتمام يسهل عملية الاتصال والأخذ بالنصائح التى يسديها الوالدان إليه .

مثال على الاضطراب الانفعالى الذى يصيب الولد من جراء تضارب مواقف الوالدين من السلوك الذى يبديه:
زكريا عمره أربعة أعوام يعمد إلى إستخدام كلمات الرضيع الصغيركلما رغب فى شد إنتباه والديه وبخاصة أمه الى إحدى حاجاته فإذا كان عطشا فإنه يشير إلى صنبور الماء قائلا (امبو00امبو ) للدلالة على عطشه ....
ترى الام فى هذا السلوك دلالة على الفطنة والذكاء لذا تلجأإلى إثابته على ذلك أى تلبى حاجته فتجلب له الماء من ذاك الصنبور ....
أما والده فيرى الالفاظ التى يستعملها هذا الولد كريهة فيعمد إلى توبيخه على هذا اللفظ الذى لايتناسب مع عمره .
وهكذا اصبح الطفل واقعا بين جذب وتنفير بين الأم الراضية على سلوكه والاب الكاره له ومع مضى الزمن أخذت تظهر على الطفل علامات الإضطراب الانفعالى وعدم الإستقرار على صورة سهولة الإثارة والإنفعال والبكاء وأصبح يتجنب والده ويتخوف منه

أهمية الإتصال الواضح بين الأبوين والطفل . ( على الوالدين رسم خطة موحدة لما يرغبان أن يكون عليه سلوك الطفل وتصرفاته )
شجع طفلك بقدر الامكان للاسهام معك عندما تضع قواعد السلوك الخاصة به او حين تعديلها فمن خلال هذه المشاركة يحس الطفل ان عليه أن يحترم ماتم الإتفاق عليه لأنه أسهم فى صنع القرار .
على الأبوين عدم وصف الطفل (بالطفل السيء) عندما يخرج عن هذه القواعد ويتحداها ,فسلوكه السيء هو الذى توجه إليه التهمة وليس الطفل كى لايحس انه مرفوض لشخصه مما يؤثر على تكامل نمو شخصيته مستقبلا وتكيفه الاجتماعى .
مثال على المشاركة فى وضع قواعد السلوك
هشام ومحمد طفلان توأمان يحبان أن يتصارعا دوما فى المنزل وهذه المصارعة كانت مقبولة من قبل الوالدين عندما كانا أصغر سنا (أى فى السنتين من العمر ) أما فى عمر أربعة أعوام فإن هذا اللعب أضحى مزعجا بالنسبة للوالدين
جلس الوالدين مع الطفلين وأخذا يشرحان لهما أن سنهم الآن يمكنهم من أن يفهما القول ولابد من وجود قواعد سلوكية جديدة تنظم تصرفاتهما وعلاقاتهما ببعضهما
بادر الولدين بالسؤال هل يمكننا التصارع فى غرفة الجلوس بدلا من غرفة النوم ؟ هنا وافق الأبوان على النظام التالى : المصارعة ممنوعة فى أى مكان من المنزل عدا غرفة الجلوس0 ( عندما يسن النظام المتفق عليه لابد من تكرار ذكره والتذكير به بل والطلب من الاطفال أو الطفل بتكراره بصوت مسموع )

كيف تعطى الأوامر الفعالة؟
أحمد أرجوك إجمع لعبك المرمية على الأرض وإرفعها إلى مكانها عندما تخاطب إبنك بهذه اللهجة فمعنى ذلك أنها طلب .. أما عندما تقول له ( أحمد توقف عن رمى الطعام أو تعال إلى هنا وعلق ملابسك التي رميتها على الأرض ) فإنك تعطيه أمرا ولاتطلب طلبا .....

يتعين على جميع الآباء إعطاء أوامر أو تعليمات باتة حازمة واضحة لأطفالهم وبخاصة الصعبين منهم إزاء سلوكيات فوضوية إو منافية وليس إستجداء الأولاد والتوسل إليهم للكف عنها

إذا قررت الأم أن تطبق عقوبة الحجز فى غرفة من غرف المنزل لمدة معينة ( وهذه عقوبة فعالة فى التأديب وتهذيب السلوك ) عليها أن تأمر الولد أو البنت بتنفيذ العقوبة فورا وبلا تلكؤ أو تردد

الأمر الذى نعنيه ليس معناه أن تكون عسكريا تقود أسرتك كما تقود أفراد وحدتك العسكرية وانما أن تكون حازما في اسلوبك


متى تعطى الاوامر للطفل؟ تعطى الأوامرللطفل فى الحالتين:

1- عندما ترغب أن يكف الطفل عن الاستمرار فى سلوك غير مرغوب وتشعر أنه قد يعصيك إذا ما التمست منه أن يتخلى عنه

2- إذا وجدت أن على طفلك إظهار سلوك خاص وتعتقد أنه سيعصيك لو إلتمست منه هذا اظهار هذا السلوك

كيف تعطى الأوامر للطفل ؟
لنفترض أنك دخلت غرفة الجلوس فوجدت أحمد ابنك الصعب القيادة يقفز على مقاعد الجلوس القماشية قفزا مؤذيا للفراش الذى يغلف هذه المقاعد وقررت إجبار الولد على الكف عن هذا العب التخريبى

هنا تعطىتعليماتك بالصورة التالية:

1- قطب وجهك وإجعل العبوس يعتلى أ مارات الوجه .

2- سدد إليه نظرات حادة تعبر عن الغضب والاستياء .

3- ثبت نظرك فى عينيه وناده بإسمه .

4- اعطه أمرا حازما صارما بصوت قاس تقول فيه : ( أحمد .. أنت تقفز على المقاعد وهذا خرق للنظام السائد فى البيت .. كف عن هذا السلوك فورا ولا تقل كلمة واحدة )

5- يجب أن يكون الامر واضحا وغير غامض .
مثال :
إذا أمرت طفلك بالصيغة التالية : ( سميرة تعالى إلى هنا و ضعي هذه الالعاب على الرف ) فإنها بهذا الأمر الواضح لاعذر لها بالتذرع بأى شىء يمنعها من التنفيذ
أما لو قلت لها : ( لاتتركي الالعاب مرمية هكذا ) فإنها ستتصرف وفق ما يحلو لها عكس مرادك ورغبتك لأن الأمر كان غير واضحا .

6- لاتطرح سؤالا ولا تعط تعليقا غير مباشر عندما تأمر ابنك او إبنتك فلا تقل له ( ليس من المستحسن القفز على المقاعد) ولا أيضا ( لماذا تقفز على المقاعد ؟ ) لأنه سيرد عليك وبذلك تعطي لطفلك الفرصة لاختلاق التبريرات فالقول الحاسم هو أن تأمر طفلك بالكف عن القفز دون إعطاء أى تبرير أو تفسير .

7- إذا تجاهل الطفل امرك وتمادى فى سلوكه المخرب ليعرف إلى أى مدى أنت مصر على تنفيذ أمرك هنا لايجب عليك اللجوء إلى الضرب أو التهديد لتأكيد إصرارك على أمرك فمثل رد الفعل هذا قد يعقد الموقف ويزيد عناد الولد وتحديه لك
الحل بسيط نسبيا .. ما عليك إلا أن تلجأ إلى حجزه فى مكان ما من البيت لمدة معينة .

الأطفال يحتاجون الى الانضباط والحب معا
الانضباط يعنى تعليم الطفل السيطرة على ذاته والسلوك الحسن المقبول و طفلك يتعلم إحترام ذاته والسيطرة عليها من خلال تلقى الحب والانضباط من جانبك

لماذا لا يتمكن بعض الأباء من فرض الانضباط على أولادهم؟
يجب أن يكون هناك الوعى الكافى لدى الاباء فى الاخذ بالانضباط لتهذيب سلوك أطفالهم وازالة مقاومتهم حيال ذلك .
وهذا يتحقق إذا باشروا برغبة تنبع من داخلهم فى تبديل سلوكهم .

يمكن إيجاز الاسباب المتعددة التى تمنع الأباء من تبديل سلوكهم

1- الأم الفاقدة الأمل اليائسة :
تشعر هذه الأم أنها عاجزة عن تبديل ذاتها وتتصرف دائما تصرفا سيئا متخبطة فى مزاجها وسلوكها
مثال:
فى اليوم الاخير من المدرسة توقفت الام للحديث عن ولدها أحمد مع مدرسه .. هذه الأم تشكو من سوء سلوك ولدها أينما سنحت لها الفرصة لكل من يستمع لها إلا أنها لم تحاول قط يوما ضبط سلوك إبنها الصغير وعندما كانت تتحدث مع المدرس كان ابنها يلعب في برميل النفايات المفتوح قالت الام :- أنا عاجزة عن القيام بأى إجراء تجاه سلوك إبنى إنه لايتصرف أبدا بما يفترض أن يفغل وبينما كانت مستغرقة بالحديث مع المعلم شاهد الاثنان كيف أن أحمد يدخل إلى داخل برميل النفايات ويغوص فيه ثم يخرج توجه المعلم نحو أمه قائلا لها : أترين كيف يفعل إبنك ؟! فأجابت الأم: نعم إنه إعتاد أن يتصرف على هذه الصورة والبارحة قفز إلى الوحل وتمرغ فيه
الخطأ هنا .. ان الام لم تحاول ولا مرة واحدة منعه من الدخول فى النفايات والعبث بها ولم تسعى إلى أن تأمره بالكف عن أفعاله السلوكية السيئة حيث كانت سلبية متفرجة فقط

2- الأب الذى لايتصدى ولايؤكد ذاته :
مثل هذا الاب لايمتلك الجرأة ولا المقدرة على التصدى لولده إنه لايتوقع من ولده الطاعة والعقلانية وولده يعرف ذلك وفى بعض الاحيان يخاف الأب فقدان حب ولده له إن لجأ الى إجباره على ما يكره كأن يسمع من إبنه : أنا أكرهك .... أنت أب مخيف ... أرغب أن يكون لى أب جديد غيرك
مثل هذه الأقوال تخيف الوالد وتمنعه من أن يفعل أى شيء يناهض سلوكه وتأديبه

3- الام أو الاب الضعيف الطاقة:
ونقصد هنا الوالدين ضعيفى الهمة والحيوية اللذين لايملكان القوة للتصدى لولدهما العابث المستهتر المفرط النشاط وقد يكون سبب ضعف الهمة وفقدان الحيوية مرض الام والاب بالاكتئاب الذى يجعلهما بعيدين عن أجواء الطفل وحياته

4- الام التى تشعر بالاثم :
ويتجلى هذا السلوك بالام التى تذم نفسها وتشعر بالاثم حيال سلوك إبنها أو إبنتها الطائش وتحس ان الخطيئة هى خطيئتها فى هذا السلوك وهى المسؤولة عن سوء سلوكه ومثل هذه المشاعر التى تلوم الذات تمنعها من إتخاذ أى إجراء تأديبى ضد سلوك اطفالها

5- الام او الاب الغضوب :
فى بعض الاحيان نجد الام او الأب ينتابهما الغضب والانفعال فى كل مرة يؤدبا طفلهما وسرعان ما يكتشفا أن ما يطلبانه من طفلهما من هدوء وسلوك مقبول يفتقران هما اليه
لذلك فإن أفضل طريقة لضبط إنفعالاتهما فى عملية تقويم السلوك وتهذيبه هى أن يلجآ إلى عقوبة الحجز لمدة زمنية ردا على سلوك طفلهما الطائش

6- الام التى تواجه بإعتراض يمنعهامن تأديب الولد :
فى بعض الاحيان يعترض الأب على زوجته تأديب ولدها أو العكس لذلك لابد من تنسيق العملية التربوية بإتفاق الابوين على الأهداف والوسائل المرغوبة الواجب تحقيقها فى تربة سلوك الأولاد ويجب عدم الأخذ بأى رأى أو نصيحة يتقدم بها الغرباء فتمنع من تنفيذ ما سبق وإتفق عليه الزوجان

7- الزوجان المتخاصمان:
قد تؤدي المشاكل الزوجية وغيرها من المواقف الحياتية الصعبة الى اهمال مراقبة سلوك الاولاد نتيجة الانهاك الذى يعتريهما - مثل هذه الأجواء تحتاج إلى علاج أسرى وهذه المسألة تكون من إختصاص المرشد النفسى الذى يقدم العون للوالدين و يعيد للاسرة جوها التربوى السوى



المصدر: كيف تعالج متاعبك من سلوك ولدك - د/ لين كلارك - ترجمة د/ محمد الحجار
(مع بعض التصرف والاضافات)
بإمكانك غاليتي عمل تلخيص لبعض النقاط الهامة في الموضوع التي تتناول المشاكل السلوكية و طريقة معالجتها ....
و لك تحياتي...
حـ * ـلم
حـ * ـلم
غاليتي ...
عملت لك بحث ووجدت لك البريد الإلكتروني

dribrahm@kfupm.edu.sa

و هذا للبروفيسورعبدالستار ابراهيم.......
Prof. Abdelsattar Ibrahim
أستاذ العلوم النفسية واستشاري الصحة النفسية والعلاج النفسي بالمركز الطبي التابع لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران
American Board of Health Care and Provision (ABHC)
American Board of Medical Psychotherapy and Psychodiagnoses (ABMPP)

و للأسف موقعه تحت الإنشاء حتى الآن ...

وهنا بعض المؤلفات الخاصة بالبروفيسور

.التناول السلوكي لاضطرابات الطفولة والمسلمات الرئيسية في علاجها. ((بالاشتراك مع الدكتور عبد العزيز الدخيل والدكتورة رضوى إبراهيم). مجلة علم النفس، 26، 6-16، 1993

.موجتان من التطور بحركة العلاج السلوكي (بالاشتراك مع الدكتور عبد العزيز الدخيل والدكتورة رضوى إبراهيم). مجلة علم النفس، 26، 16 -26، 1993.

.إجراءات العلاج السلوكي للطفل وخطوات تنفيذه. ((بالاشتراك مع الدكتور عبد العزيز الدخيل والدكتورة رضوى إبراهيم). مجلة علم النفس، 27، 60-71، 1993.

.الطفل العصابى: فتش عن الأخطاء السلوكية. مجلة الطفل (لبنان)، 40-55، فبراير 1992.

.أطفالنا والقلق: بدائل صحية. العربي. أغسطس 1990

.أربعة محاور في علاج القلق. العربي، 124-129، يناير1990.

.التعرف على حالات القلق. العربي، 115-120، أغسطس 1988.

.مجتمعات إنسانية عرفت القلق. العربي، 110-115، نوفمبر 1988 .

.القلق وراثة وصناعة. الفيصل، 1989.

.هؤلاء الأطفال المبدعون العربي. 1980

.التوجيه التربوي للمبدعين مجلة العلوم الاجتماعية. الكويت، 12، 37-63، 1979

.السلوك السياسي لدى الفصاميين والأسوياء (بالاشتراك مع روبرت فرومكين) حوليات كلية الآداب، جامعة الكويت، 5، 33-38، 1979.

.المحافظة التسلطية: تقرير من واقع بحوث محلية. حوليات كلية الآداب، جامعة القاهرة، المجلد 31، 165-201، 1977.

.اللحظات الحرجة في العملية الإبداعية والدافع للبحث (ترجمة عن ماينى ونوردبيك). المجلة الدولية للعلوم الاجتماعية. اليونيسكو، العدد 15، المجلد 3، 186-211، 1974.

.الأصالة وعلاقتها بأساليب الاستجابة: بين المجاراة والمخالفة بشكل خاص المجلة القومية للعلوم الاجتماعية. 11، 3، 241-258، 1974

.مقياس المحافظة التسلطية وبناء الشخصية. المجلة الاجتماعية القومية،10 3، 489-498، 1973.

.بعض متعلقات الجمود العقائدي: دراسة تجريبية الكتاب السنوي للصحة النفسية. 13، 54- 64، 1972

.البناء المعرفي والمضمون الإيديولوجي للتسلطية: نحو مقياس جديد للمحافظة التسلطية. المجلة الإجماعية القومية، 9، 67-94، 1972

.العمليات المعرفية (عرض كتاب) المجلة الاجتماعية القومية، 7، 1-6، 1971

.بعض التطورات النظرية المعاصرة في علم النفس في الاتحاد السوفييتي الفكر المعاصر، 11، 1-11، 1971.

.النظرة العلمية ومؤتمرات علم النفس. الفكر المعاصر، 8 ، 37- 40، 1971

.التسلطية وقوة الأنا في: لويس كامل مليكه:. قراءات في علم النفس الاجتماعي في البلاد العربية، المجلد الثاني، القاهرة: دار الكتاب العربي، (كل الفصل 11)، 1970

.التذوق الفنى والنشاط الإبداعي الفكر المعاصر. 8، 32-39 ، 1970

.طرق حديثة في العلاج النفسي مجلة الصحة النفسية. 42-46، 1970

.بين النظرية والمنهج في علم النفس. الفكر المعاصر، 7، 33-45، 1970

.التطرف كأسلوب للاستجابة (عرض كتاب) مجلة المجلة، 63-66، 1968.

.مجال التحليل النفسي (عرض كتاب لفرانز ألكسندر) مجلة المجلة. 115-119، يونيو 1964.

.مقدمة لنظريات يونج في علم النفس (عرض ونقد). مجلة المجلة. 114 -117، 1964.


و انا تعمدت ترك بعض المراجع التي تبعد عن مجال بحثك الحالي ....لإحتمال إحتياجك لها لاحقا في تخصصك

ممكن تراسلي البروفيسور و قد يمدك ببعض المراجع التي تفيدك ....

وهذه مواقع قد تفيدك ...
http://www.bafree.net/arabneuropsych/
وهو موقع الدكتور سامي عبد القوي

موقع آخر
http://www.bafree.net/nabil/
*مرآة نفسي*
*مرآة نفسي*
عزيزتي helm4ever سمعت اشاعة تقول انكم كرماء وكرمكم ما له مثيل و عطائكم بلا حدود و انكم من اصحاب القلوب الطيبة وبحثت عن حقيقة الاشاعة و لقيت انها مو اشاعة وانما حقيقة 1000%

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووورة اختي helm4ever ما ادري شنو اقول الله يعطيج ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف عافية ،، و يوفقج دنيا و آخره و يسعدج و يرزقج الجنة

بصراحة اخجلتيني بكرمج

انا بغيت فقط العنوانين الرئيسية لمشكلات الطفولة عشان ما اتعبكم بس ما شاء الله عطيتيني قاموس كامل ،، من كثر فرحتي ودي اطير :32:


عزيزتي اكيد راح احتاج لهذا كله :32: ،، راح ادعي لج دائمة لاني فعلا هالموضوع مسبب لي قلق و تعب


غاليتي وودي اقول شي بس مستحية ،، اقول و الا لا

اختي انتي ما قصرتي و عطيتني قاموووووووووووس كامل عن المشاكل السلوكية وانا احتاج لها لكن مو بس المشاكل السلوكية يعني انا ابي شنو هي مشكلات الطفولة ( مثلا هناك مشكلات سلوكية و تندرج تحتها فروع و في مشاكل خلقية وتندرج تحتها فروع ايضا و غيرها و غيرها حتى لومجرد رؤوس اقلام )و صدقيني هذا انا احتاجة و انتي كفيتي ووفيتي والكتب رااح احتاجها وراح ادور عليها لان فعلا محتاجة لها و ايضا الموضوع اللي كتبتيه راح اكتبه بعد و بالنسبة للايميل راح ارسل للبروفيسور بس حبيت اوضح والله يعطيج الف عافية لان ما قصرررررررررررررررررررررتي :32:

ما ادري شلوووون اشكرج لان كلمة شكر قليلة ،، بس راح ادعي لج في ظهر الغيب :26: :26: :24:



اختك في الله
ليمووووونة :24: :26: